lundi 30 août 2010

عزف عجيب على القيثارة




dimanche 29 août 2010

الأن سنتعلم قواعد العزف على الة القيثارة

الأن سنتعلم قواعد العزف على الة القيثارة



Les accords 
الاكثر استعمالا في العزف على الة القيثارة


تابعونا للمزيد .. ولا تبخلوا علينا بارائكم 

القيثارة السومريه . أوتار حضارة



القيثارة السومريه . أوتار حضارة










قيثارة موسيقية، ذات 11 وتر
مطعمة بالصدف والذهب، ويزين
مقدمتها رأس عجل ملتح من الذهب
ولوح مطعم بالصدف، وجدت في أور
وترجع إلى زمن الأميرة شبعاد من نحو

في بلاد الرافدين ارض النهرين ، ارض دجلة والفرات ، توجد فيها أشياء كثيرة ومتنوعة حاضرة في الذهن فور استحضارها ، والقيثارة السومرية ترتبط بالمقبرة الملكية السومرية في أور، أنها احد مقتنيات المتاحف العالمية وخير سفير للثقافة السومرية الرافدينية ، أنها واحدة من مفردات جعلت بلاد الرافدين تسبق اليونان والرومان بثقافاتهم ، والموسيقى احد معالم الثقافة السومرية العراقية ، قبل ألاف السنين أنها نوع من التقدم المتواصل، الذي نشر بدوره الخبرة المتراكمة إلى كل أرجاء العالم كونه يمثل الثقافة الحية ، والملموسة من قبل الجميع .
نحن نعرف أن الحضارة هي أساس المجتمعات ، وبلاد الرافدين هو فرصة حقيقية لمجموعة إجابات حصل عليها الإنسان في إعداد النتاج الثقافي للمجتمع ، من خلال إعداد الجماعات المستقرة واختراع الزراعة وتدجين الحيوانات واختراع فنون الفخار ألاستعمالي ولاستخدامي ، ومن ثم دخوله في دائرة المعتقد الديني .
هذه الأساسيات لابد أن تعطي ثمار ومن جملة ما جنى إنسان بلاد الرافدين، أعداد هائلة من مفردات ثقافته بالإضافة سجلات مكتوبة برقم طينية، كانت تحتاج إلى تفسير وتحليل لإيصال قيمها العليا ، وقيثارة أور كانت من منجزات مدينة قدمت لسومر تفصيلات كثيرة، لها الصلة بموضوع المقدمات التاريخية، عندما تصاحب وصف ، كل نتاج رافد يني من خلال زيارة المتاحف العالمية ، ولان التاريخ عادة يطلب سجلات مكتوبة في حين قيثارة أور شاهد حي ، للطور الأول من الثقافة الرافدينية هذا التقدم مسجل بوضوح في أن الشعوب التي تعزف موسيقى ، لها ثقافات حيه إنسانية وبمستوى خلاق .
انه نتاج تقني عال الأداء، في وقت كانت المعادن نادرة الاستعمال وعملية صهر المعادن تحتاج إلى إمكانية ، في الأداء والفكر ومادة الذهب لابد أن تحتاج إلى مرونة عالية ، للتشكيل ولاسيما شكل رأس العجل الذي يمثل بدوره ، في فنون الرافدين رمز التكاثر والفحولة والإنجاب ، هذا التقارب يمكن مقارنته في شيء له من الأهمية العالية ولملكة لها الشأن العالي ، في أور أنها وجدت ضمن مدافن جماعية ، وبها تجهيزات ثرية خاصة أعدت خصيصا للحفاظ عليها وهذه تعطي تفسيرات عديدة ، لعملية التنقيب عنها ومن ثم نشر ثقافتها المألوفة بهذا الاتجاه ،
يقول المنقب الاثاري ( أي أي سبيزر ) :
كان الملك مسكا لا مدوك والملكة شبعاد ، مألوفين لدى كل من أتيحت له الفرصة ، لمشاهدة الكثير من الأشياء الجميلة .
في اعتقادي المقبرة الملكية خاصة بملوك أور ، وتجاوزت العقيدة السومرية بدفن الملوك لاتعتمد على اصطحاب حاجياتهم معهم على غرار ملوك بلاد النيل ، وأور أعطت امتياز حقيقي لنفسها قبل ، كل شيء من خلال نتاجاتها أعطت فرصة لا ظهار ثقافتها العالية في الموسيقى ، والشعر والأدب والفنون التشكيلية من فخار ، رسم ، نحت وكذلك فنون العمارة .
هذا الشيء جذب الكثير من المشتغلين بهذا الجانب ، وعلاقة 
القيثارة برأس العجل أعطت هي الأخرى فرصة ، لتكون وحدة شعائرية مهمة لتحقيق الخصب ، من خلال أداء طقوسي معين ، بالإضافة إلى أداء احتفالي للفوز بالنصر وتحقيق رضا الالهه في نهاية الأمر ، لانريد أن حسم من بين تلك الثقافات نتاج القيثارة السومرية وإنما هي امتداد نلفت من خلاله الانتباه ، إلى وجود ممارسات طقوسية شعائرية ، ذات أهداف تصل بها الحالة إلى درجة عالية من النبل .
هذا الانعكاس الجميل للقيثارة انعكس على عازف القيثارة ، والذي قامت بتلك المهمة الملكة شبعاد ، الموجودة مع قيثارتها حسب آخر النشريات الاثارية ، في متحف فيلاديليفيا .
هذا النتاج جعلنا نفخر بحق إننا أمام حقبة ولدت من ضخامة الجهد مكتسبات لم تجاريها حقب أخرى وإنما كان اكتساب ، للحياة الرافدينية الأكثر إنسانية . 2450 ق . م




أصل القيثارة




مراحل تاريخ القيثارة







القيثارة ( كلمة فارسية ) هذه الآلة الشرقية الأصل تبناها الغرب وحورها فيما بعد ، كانت نحوي في الأصل ثلاثة أوتار ومقبضها طويلاً ذا ملامس وصندوقاً صغيراً يبعث رنين الأنغام وقد وجد أول رسم لها في النقوش المعربة التي عثر عليها في عهد ( ثييه ) ويعود تاريخ هذا الرسم إلى خمسة وسبعين قرناً وهذا دليل على وجود القيثارة منذ زمن سحيق ونجد لها آثار أخرى في أشور وبابل وبلاد الحثيين لفي أسيا الصغرى . وفي جزيرتي كريت وقبرص و في فينيقيا . 
وبعد أن كان اسمها القيثارة و كان العزف عليها يتم بواسطة الريشة وفق طريقة تقربها من القيثارة الحديثة و المندولينة معاً . وبعد ألفي سنة ، انتشرت القيثارة مع الفتح العربي في شواطئ الأندلس وكان شكلها يختلف عن القيثارة القديمة استمر عبر ( الكلاتشون ) الصقلي في القرن العاشر وابتداء من هذا العهد نلاحظ تنوعاً في صنعها وكانت تستعمل هذه الآلة الجديدة في الأندلس في الأعياد الشعبية وولدت في هذه الأثناء القيثارة اللاتينية أو الأسبانية ( وتدعى أيضاً البندقية ) التي اتخذت منذ القرن الثالث عشر الشكل الذي نعرفه للقيثارة منذ ذلك الحين أي صندوق كبير للرنين مضاعف الشكل المستدير يفصل بينهما اختناق ضعيف ، يرى فيه البعض صورة التجسيم فقد ولدت القيثارة الحالية منذ سبعة أجيال ، يشهد بذلك مخطوط أسباني يرقى إلى تلك الفترة ( أناشيد القديسة مريم ) وكانت القيثارة وقتئذ تبهج الليالي الملاح في قصور الأمراء . ثم في قصور البرجوازيين . وكان لها أربعة أوتار وعشرة ملامس على طول المقبض ثم أضيف إليها في نهاية القرن الخامس عشر وتر خامس بانتظار تزويدها بالأوتار العشرة التي أدخلها بعض معاصرينا

معلومات أولية
- الموسيقى هي تتابع أصوات أو مجموعات من الأصوات.
- الصوت هو نتيجة اهتزازات جسم ما: جامد، سائل أو غاز. فهو نوعان: موسيقي وعادي.
الصوت الموسيقي هو الصوت الناتج عن جسم يهتز مرات معينة في الثانية وفي شكل منظم. وفي غير ذلك يعتبر عادياً
- السلم الموسيقي العام (************************) هو نطاق الأصوات الموسيقية الممكن إدراكها بالأذن. فهو مؤلف من سلاسل، وكل سلسلة من سبعة أصوات متتالية تسمى: دو، ري، مي، فا، صول، لا، سي (1) تتكرر من أسفل الطبقات إلى أعلاها.


- الطبقات الصوتية
يقسم السلم الموسيقي العام إلى ثلاث طبقات : الطبقة الغليظة (***********)، الطبقةالوسطى(**********) والطبقة الحادة (**********) وكل منها محتوية على ثلث السام الموسيقي العام.
(1) في بعض البلدان، الناطقة بالانكليزية خاصة، تستعمل التسمية القديمة للأصوات أي بالحروف الأبجدية
كالآتي:



g
f
e
d
c
b
a
صول
فا
مي
ري
دو
سي
لا


وفي بعض البلدان يسمون السي h والسي b

- الطنينة أو البعد الطنيني- (**********)
تبعد تلك الأصوات عن بعضها البعض بالتوالي بطنينة واحدة أو بنصف طنينة باعتبار أن الطنينة هي الوحدة القياسية للمسا فات الصوتية (********************************). بين المي والفا توجد مسافة نصف طنينة وهكذا بين السي و الدو. أما بقية الأصوات فتبعد عن بعضها البعض بطنينة واحدة:

- الثامنة أو الديوان (****************)
صوتان متتاليان من السلم الموسيقي العام يحملان نفس الاسم يبعدان عن بعضهما البعض بالثامنة ويعطيان للأذن نفس الإحساس الواحد منهما في الغليظ والأخر في الحاد.
- مميزات الصوت الموسيقي
للصوت الموسيقي أربع مميزات أساسية: الدرجة، المدة، الحجم والرنة (********). درجة الصوت تعني مركز الصوت في السلم الموسيقي العام في الغليظ أو الحاد. كما لكل صوت مدة معينة وحجم معين قوي أو ضعيف.
أما الرنة فهي ما يمكننا من تمييز صوت رجل عن صوت امرأة أو تمييز صوت آلة عن صوت آلة أخرى.
قراءة وكتابة الموسيقى تعني قراءة وكتابة الأصوات بمميزاتها الأربع.
- معيار الأصوات (************)
معيار الأصوات هو عبارة عن آلة فولاذية بشكل شوكة "" تعطي صوت اللا وعلى أساسه يجري دوزان الآلات الموسيقية. وتختلف المعايير عن بعضها البعض بفارق صغير حسب عدد الذبذبات للمعيار الذي يتراوح بين 435 و 440 ذبذبة في الثانية / هرتز/